تحقق الجهات الأمنية في ملابسات جريمة قتل خادمة «من جنسية أثيوبية» ، لكشف غموض الجريمة التي وقعت في حي الرحيلي، حيث عثر على الخادمة جثة هامدة في سكن الأسرة التي تعمل لديها، وعلى جسدها آثار عدة طعنات نافذة بآلة حادة. وحسب الناطق الإعلامي لشرطة جدة الملازم أول نواف البوق فإن القضية سجلت كحادث جنائي وتم تشكل فريق أمني للتحقيق فيها.
كانت غرفة العمليات تلقت بلاغا من سكان منزل في الرحيلي يفيد أن خادمتهم كانت بمفردها داخل المسكن في وقت كانوا جميعا خارجه وحين عودتهم عثروا عليها مقتولة وعليها آثار طعنات. وعلى الفور باشرت البلاغ الأجهزة الأمنية المختصة في مركز شرطة حي السامر.
بما فيها فرق الأدلة الجنائية ووحدة مكافحة جرائم الاعتداء على النفس والطب الشرعي. وتم فرض طوقا أمنيا على مسرح الحادثة وتولى خبراء الأدلة الجنائية فحص موقع الجريمة بحثا عن بصمات في مسرح الجريمة أو السلاح المستخدم في الجريمة، فيما شرع ضباط التحقيق في حصر الشبهات بحثا عن الجناة بعد أن وضعوا عدة فرضيات..
وأشارت مصادر لـ «عكاظ» إلى أن الجريمة ربما تكون وقعت بدافع السرقة، إذ يحتمل أن يكون الجاني أو الجناة تفاجأوا بوجود المجني عليها داخل المنزل بعد خروج الأسرة منه وذلك ما جعلهم يقدمون على قتلها خوفا من افتضاح أمرهم.
كانت غرفة العمليات تلقت بلاغا من سكان منزل في الرحيلي يفيد أن خادمتهم كانت بمفردها داخل المسكن في وقت كانوا جميعا خارجه وحين عودتهم عثروا عليها مقتولة وعليها آثار طعنات. وعلى الفور باشرت البلاغ الأجهزة الأمنية المختصة في مركز شرطة حي السامر.
بما فيها فرق الأدلة الجنائية ووحدة مكافحة جرائم الاعتداء على النفس والطب الشرعي. وتم فرض طوقا أمنيا على مسرح الحادثة وتولى خبراء الأدلة الجنائية فحص موقع الجريمة بحثا عن بصمات في مسرح الجريمة أو السلاح المستخدم في الجريمة، فيما شرع ضباط التحقيق في حصر الشبهات بحثا عن الجناة بعد أن وضعوا عدة فرضيات..
وأشارت مصادر لـ «عكاظ» إلى أن الجريمة ربما تكون وقعت بدافع السرقة، إذ يحتمل أن يكون الجاني أو الجناة تفاجأوا بوجود المجني عليها داخل المنزل بعد خروج الأسرة منه وذلك ما جعلهم يقدمون على قتلها خوفا من افتضاح أمرهم.